ناقشت الندوة التحولات العميقة في النظام الدولي وتراجع فاعلية التعددية في معالجة النزاعات المسلحة، إلى جانب التحديات الحقوقية المرتبطة بضعف مؤسسات الحماية الدولية
استعرضت الندوة المسار التاريخي والمؤسسي لتطور حقوق الإنسان في دولة الإمارات، من خلال عرض شامل للمنظومة التشريعية والمؤسساتية التي أرستها الدولة لضمان الحقوق والحريات الأساسية
نظّمت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، بالتعاون مع المعهد الدولي لحقوق الإنسان (INHR)، ندوة دولية رفيعة المستوى بعنوان: "الثقافة والرياضة وحقوق الإنسان" وذلك بتاريخ 25 مارس 2025، على هامش أعمال الدورة 58 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، في قصر الأمم المتحدة – جنيف
بمناسبة يوم حقوق الإنسان لعام 2024، نظّمت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان ندوةً افتراضيةً دولية تحت عنوان: "حقوق الإنسان الآن.. وفي المستقبل" وذلك بحضور نخبوي واسع من الخبراء الدوليين لدى الأمم المتحدة، وممثلين عن منظمات دولية ومبادرات مجتمع مدني، بالإضافة إلى رؤساء منظمات حقوقية من أوروبا والشرق الأوسط، بهدف استشراف آفاق تطوير منظومة حقوق الإنسان في ظل التحديات الراهنة والمتغيرات المستقبلية
نظّمت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، بالتعاون مع المنتدى العربي الأوروبي للحوار وحقوق الإنسان ومنظمة EPLO الدولية، ندوة دولية رفيعة المستوى بعنوان: "تحديات حقوق الإنسان في سياق الذكاء الاصطناعي" وذلك على هامش أعمال الدورة 57 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، في قصر الأمم المتحدة بتاريخ الاثنين 7 أكتوبر 2024
نظّمت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان بالتعاون مع منظمة ذات صفة استشارية وعدد من المنظمات الدولية، ندوة دولية بارزة بعنوان: "قمة المستقبل: تحديات حقوق الإنسان في المستقبل" وذلك على هامش الدورة 56 لمجلس حقوق الإنسان، في قصر الأمم المتحدة بجنيف، بحضور رفيع المستوى من الخبراء الأمميين وممثلي المنظمات الدولية والبعثات الرسمية.
نظّمت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، بالتعاون مع منظمة غير حكومية ذات صفة استشارية، وعدد من الشركاء الدوليين، ندوة دولية في قصر الأمم المتحدة بجنيف بعنوان: "دور آليات حقوق الإنسان في سياق النزاعات المسلحة"، وذلك ضمن فعاليات الدورة الـ55 لمجلس حقوق الإنسان. شهدت الندوة مشاركة نوعية من الخبراء الدوليين، والمقرّرين الخواص لدى الأمم المتحدة، ورؤساء منظمات دولية، وأكاديميين، إلى جانب حضور واسع من البعثات الدبلوماسية، والمنظمات غير الحكومية، وممثلي الهيئات الدولية، والصحفيين المعتمدين لدى الأمم المتحدة.