قدّمت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان بياناً شفهياً أمام مجلس حقوق الإنسان خلال الدورة 58، وذلك ضمن البند التاسع المعني بتعزيز وحماية جميع حقوق الإنسان، بما في ذلك الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. ركّز البيان على ضرورة توفير الحماية القانونية والعدالة لحقوق العمال في جميع أنحاء العالم، لاسيما في الفئات المهنية الأكثر هشاشة، مع إبراز التجربة الإماراتية كنموذج يُحتذى به في احترام حقوق العمال وتعزيز بيئة العمل اللائقة.
قدّمت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان بياناً شفهياً أمام مجلس حقوق الإنسان خلال الدورة 58، وذلك ضمن البند الثامن المتعلق بمتابعة وتنفيذ إعلان وبرنامج عمل فيينا. وركّز البيان على الإشادة بالمبادرات الإنسانية والتنموية لدولة الإمارات، لا سيما إنشاء "مؤسسة إرث زايد الإنساني"، ومبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بدعم المؤسسة بمبلغ 20 مليار درهم، كخطوة نوعية في تعزيز التنمية المستدامة والعمل الإنساني على المستويين المحلي والدولي.
أدلت السيدة مريم الأحمدي، نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان ببيان شفهي أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة خلال الدورة 58، وذلك ضمن البند الرابع المعني بالنظر في التقرير السنوي للمفوض السامي لحقوق الإنسان والتقارير الخاصة بمكتب المفوضية السامية والأمين العام للأمم المتحدة. وقد تناول البيان ظاهرة تراجع الدعم الدولي الإنساني في ظل تعدد الصراعات والحروب، منوهاً بمكانة دولة الإمارات كدولة مانحة رئيسية، ودورها الرائد في دعم الاستجابة الإنسانية والتنموية على المستوى العالمي.
أدلت المستشارة مريم الأحمدي – نائب الرئيس جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان ببيان شفهي أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة خلال الدورة 58، وذلك ضمن البند الرابع المعني بالنظر في التقرير السنوي للمفوض السامي لحقوق الإنسان والتقارير الخاصة بمكتب المفوضية السامية والأمين العام للأمم المتحدة. وقد تناول البيان ظاهرة تراجع الدعم الدولي الإنساني في ظل تعدد الصراعات والحروب، منوهاً بمكانة دولة الإمارات كدولة مانحة رئيسية، ودورها الرائد في دعم الاستجابة الإنسانية والتنموية على المستوى العالمي.
أدلت الدكتورة فاطمة الكعبي، رئيس مجلس إدارة جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، ببيان شفهي أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة خلال الدورة 58، وذلك ضمن البند الثالث المعني بتعزيز وحماية جميع حقوق الإنسان، بما في ذلك الحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وقد تناول البيان الحق في الخصوصية وحماية المعلومات في ظل التحديات الرقمية المتصاعدة، مشيدةً بالتجربة القانونية والتشريعية لدولة الإمارات في هذا المجال، لا سيما في إطار احترام المعايير الدولية ذات الصلة
صدر عن جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان بالتعاون مع منظمة ذات صفة استشارية البيان الكتابي تحت رقم الوثيقة A/HRC/58/NGO/62، والمقدم إلى مجلس حقوق الإنسان في دورته الثامنة والخمسين (فبراير – أبريل 2025)، يركّز على الجهود الدولية المشتركة في مكافحة التمييز والعنصرية في المجال الرياضي، ويُبرز دور دولة الإمارات العربية المتحدة في ترسيخ مبادئ المساواة والتسامح والاحترام في الأنشطة الرياضية، انسجاماً مع إعلان وبرنامج عمل ديربان
صدر عن جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، بالتعاون مع منظمة غير حكومية ذات صفة استشارية خاصة لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي، البيان الكتابي رقم الوثيقة A/HRC/58/NGO/61، والمقدم إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في دورته الثامنة والخمسين (24 فبراير – 4 أبريل 2025)، والذي يُعنى بتأكيد الحق الإنساني الأساسي في المشاركة في الرياضة، بوصفه آلية حيوية لتحقيق التنمية الشاملة، وتعزيز الاندماج الاجتماعي، وصون الكرامة الإنسانية.
صدر عن جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان بالتعاون مع منظمة ذات صفة استشارية البيان الكتابي تحت رقم الوثيقة A/HRC/58/NGO/69، والمقدم إلى مجلس حقوق الإنسان في دورته الثامنة والخمسين (فبراير – أبريل 2025)، يركز على دعم الدول الإفريقية وتمكينها من تحقيق برامجها في التنمية المستدامة، ويُبرز دور دولة الإمارات العربية المتحدة ومبادراتها الرائدة في دعم جهود التنمية الشاملة بالقارة الإفريقية بما ينسجم مع التزاماتها الدولية وتوجيهات إعلان وبرنامج عمل فيينا.
صدر عن جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان بالتعاون مع منظمة ذات صفة استشارية البيان الكتابي تحت رقم الوثيقة A/HRC/58/NGO/70، والمقدم إلى مجلس حقوق الإنسان في دورته الثامنة والخمسين (فبراير – أبريل 2025)، يركز على تعزيز دور الهيئات والآليات الدولية في حوكمة تقنيات الذكاء الاصطناعي، ويُبرز جهود دولة الإمارات العربية المتحدة في تبني وتوجيه استخدامات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة بما يتوافق مع المبادئ الحقوقية العالمية
صدر عن جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان بالتعاون مع منظمة ذات صفة استشارية البيان الكتابي تحت رقم الوثيقة A/HRC/58/NGO/73، والمقدم إلى مجلس حقوق الإنسان في دورته الثامنة والخمسين (فبراير – أبريل 2025)، يركز على الدعوة إلى إنهاء الحروب والنزاعات المسلحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وحماية موظفي الأمم المتحدة والعاملين في المجال الإنساني والمدنيين، ويقدّم رؤية حقوقية وإنسانية تضع هذا الملف في صلب أولويات المجتمع الدولي.