13
أبريل
2025
المؤتمرات والندوات
الثقافة والرياضة وحقوق الإنسان

نبذة عن البيان:
نظّمت جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان، بالتعاون مع المعهد الدولي لحقوق الإنسان (INHR)، ندوة دولية رفيعة المستوى بعنوان:
“الثقافة والرياضة وحقوق الإنسان”
وذلك بتاريخ 25 مارس 2025، على هامش أعمال الدورة 58 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، في قصر الأمم المتحدة – جنيف –
المتحدثون الرئيسيون:
- الدكتور إريك ريتشاردسون رئيس ومؤسس معهد INHR – الرئيس السابق للمفوضية الوطنية لحقوق الإنسان – (المنسّق)
- البطلة الأولمبية سيلفيا بول مستشارة أولى لشؤون النوع الاجتماعي والشباب لدى الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات – جنيف
- السفير البروفيسور محمدو كاه سفير جمهورية غامبيا والممثل الدائم لدى الأمم المتحدة
- الدكتورة فاطمة خليفة الكعبي رئيسة جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان – دولة الإمارات العربية المتحدة
- المستشارة مريم الأحمدي – نائب الرئيس جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان
- كريستوف مبيدي رئيس منظمة “نهر الأمل، موسيقا، وحقوق الإنسان” – جمهورية الكونغو الديمقراطية
- سانجاي سيثي المدير التنفيذي المشارك – مبادرة الحرية الفنية
مضمون الندوة:
- الدور المحوري للثقافة والرياضة في غرس القيم الإنسانية وتعزيز مبادئ حقوق الإنسان.
- الأطر القانونية الدولية مثل اليوم الدولي للرياضة من أجل التنمية والسلام، والاتفاقية الدولية لمناهضة الفصل العنصري في الرياضة.
- علاقة الرياضة بحقوق الإنسان الأساسية -الصحة، التعليم، المشاركة، المساواة، الحماية.
- استعراض تجربة دولة الإمارات الرائدة في توظيف الرياضة والثقافة كأدوات لتعزيز الكرامة الإنسانية، خاصة:
- تمكين المرأة والفتيات في المجال الرياضي.
- استضافة فعاليات رياضية عالمية كأداة لتعزيز السلام.
- سياسة “الرياضة للجميع” والمرافق الدامجة لأصحاب الهمم.
- دور الثقافة والفنون في التعبير عن القضايا الحقوقية في بيئات غير ليبرالية.
- التذكير بإسهامات مكتب الأمم المتحدة للرياضة من أجل التنمية والسلام، ومبادرات الدفاع غير العنيف بالأيكيدو للشباب.
أهمية الندوة:
- تُمثّل الندوة منصة دولية فريدة لإبراز العلاقة التكاملية بين الرياضة والثقافة وحقوق الإنسان.
- تسهم في رفع الوعي العالمي بضرورة تضمين الرياضة والفنون في السياسات الحقوقية.
- تسلّط الضوء على أدوات القوة الناعمة مثل الرياضة في بناء مجتمعات دامجة ومتسامحة.
مستوى الحضور:
- حضر الندوة عدد من البعثات الرسمية للدول الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان.
- شارك فيها مراقبون دوليون وخبراء في مجال حقوق الإنسان.
- ممثلون عن المنظمات غير الحكومية الدولية والجهات الإعلامية بالأمم المتحدة.
- حضور نوعي من الأكاديميين والرياضيين والفنانين والمجتمع المدني.
التوصيات الختامية:
- دمج مبادئ حقوق الإنسان ضمن السياسات والمؤسسات الرياضية والثقافية.
- إطلاق حملات توعية مجتمعية تربط القيم الرياضية بالحقوق الأساسية.
- تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات بشأن استخدام الثقافة والرياضة في التنمية الحقوقية.
- دعم المبادرات الإقليمية والمحلية الرامية إلى تمكين المرأة والشباب في المجالين الثقافي والرياضي.
- توثيق المبادرات الناجحة عربياً في هذا المجال وطرحها على المنصات الأممية كتجربة دولة الإمارات.